أخبرتني احدى قريباتي والتي خطبت في هذه الإجازه والتي بدأت
تبحث
من الأن عن فندق لكي تحجز فيه لإقامه
حفل زواجها في إجازة شهر شوال طبعاً لشدة الإزدحام فبحثت في كل
مكان ثم تذكر خطيبها ان لديه صديق
يعمل في احدى فنادق جده وهو سيساعدهم في هذا الموضوع وفعلا
قام
خطيبها بالاتصال على صديقه
لكن
نصحه صديقه بعدم الحجز في هذا الفندق والسبب انه يتم وضع
كاميرات
تصوير في قاعة النساء وكانت المفاجأه
وسأله أأنت متأكد فقال له والله ك لنا
نعلم
ذلك (يعني اغلب من يعملون في ذلك الفندق) لكن خطيبها لم
يصدق
ذلك وقال هذه اشاعه وبالفعل قامت قريبتي وذكرت ذلك الكلام
امام
أخاها وطبعا ككل رجل غيور على دينه
اشتاظ غضباً وقال لا لن يقام في ذلك الفندق لكنني لدي صديق
يعمل هناك
وسوف اتأكد منه وبالفعل تم ذلك
واكد الصديق هذه المعلومه لكن المفاجأه التالية كانت أن
الكاميرات
مثبته في غرف النــــــــوم وهو متأكد وقال
أخوها لن احضر الحفل لو تم اقامته في ذلك الفندق ولكنني يجب
ان اذكر اسمه
لا يذهب سمعة الصالح
الطالح والفندق هو : (( فندق الدار
البيـــــــــضـاء)) في جده المعروف بالامبراطورهـ
هذه الصورة مصغره ... نقره على هذا الشريط لعرض الصوره بالمقاس الحقيقي ... المقاس الحقيقي 595x398 والحجم 61 كيلوبايت .
وعندما سئل المدير قال بالفم المليان الوقح ( لأننا ما
ندري إثنين يدخلون
>>>>
الغرفه ونبغى نعرف هم متزوجين صدق ولا لا )
بإمكانكم أن تذهبوا وستروا بأعينكم الجريمة
إحـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــذروا